مؤسسة الشعب مصدر السُلْطه  (في قيدالتحضير)

1+دمشق
لندن
منتريال

الوطنية و السيادة في سوريا القرن 21:  يجوا الأتراك أحسن من أهل النظام…- يجوا الإيرانية أحسن من داعش و النصرة…-يجوا الروس احسن ما يجونا الإيرانية…      اي تجيكم موجة قشة لفة ... و ربي يسر....

للتوقيع الرجاء املاء

وتقديم الاستماره ادناه.

 اللائحه الكامله للمؤقعين والموقعات.

ملاحظات: 1-اعلى رقم هو عدد الموقعين، 2-الضغط على أحد العناوين  يصنّف القائمه به،تصاعدي او تنازلي.

ألاسم
*
ألمهنه ومكان الإقامه

أولًا: لماذا هذا الإعلان؟

في ظلِّ تمزّق الجغرافيا الوطنيّة السوريّة، وتحوّلها إلى ساحةِ صراعٍ لجهاتٍ ودولٍ مختلفة، ومع حال الفوضى التي نعيشُها، وانقسامِ المجتمع السوري وتشظِّيه، ومع افتقادِنا إلى قوىً وطنيّة سوريّة قادرةٍ على أداء مُوحِّد للشعب السوري للعمل في ضوء رؤية وطنيّة سوريّة، يرى الموقِّعون على هذا الإعلان أهميةَ العمل على بلورة الوطنيّة السوريّة ومبادئها وأسسها، وإنضاجها تدرجيًّا لتكون أرضيةَ عملٍ لأوسعِ قطاعٍ ممكنٍ من السوريين، مثقفين وسياسيين وإعلاميين وناشطين ومواطنين سوريين من جميع أنحاء سورية.

الهيئة الوطنية السوريةنظراً إلى ما قامت و تقوم به روسيا، شريكة نظام الأسد في جرائمه، من تعطيل لمجلس الأمن الدولي، ومن منع هيئة الأمم عن اتخاذ خطوات فعلية لحل القضية السوريه حلا عادلا ،  وإفشال دورها  في حفظ الأمن والسلم العالميين  في سوريا ومؤخراً في أوكرانيا . ونظرا  للاحداث الأخيره على المسرح الدولي وللمتغيرات المهمه  التي تلوح في الأفق وما سينتج عنها من انعكاسات  تستدعي إيصال صوتنا موحدا وقويا

 فإننا نضع هذه المذكرة السياسية والقانونية بين ايديكم لمن يشاء المشاركه  .
سيتم إرسالها إلى السيد الأمين العام للأمم المتحده، وإلى ممثلي الدول الأعضاء في مجلس الأمن ، ولأكبر عدد من ممثليات الجمعية العمومية ، و الممثل السامي للاتحاد الأوربي ، والسيد الأمين العام لجامعة الدول العربيه،  والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي ولكل الجهات المعنيه التي سيتسنى لنا  إرسالها إليها.

":البيان للتوقيع "

نحن الموقعين على هذه الوثيقة ، من الناشطين والناشطات، شخصيات مستقلة ومنظمات مدنية وسياسية، المعنيون مباشرة بحاضر ومستقبل الوطن السوري، وانطلاقا من حرصناعلى مستقبل شعبنا والانتقال به إلى وضع سياسي واجتماعي يقطع مع نظام الاستبداد إلى غير رجعة، ولمساعدة الإدارة الحالية في القيام بواجباتها بصورة افضل وبأقل الخسائر، فإننا نقترح:
1-    قيام إدارة العمليات بالتعاون مع اللجان الأهلية المتشكلة في القرى والبلدات والاحياء أو القوى الشرطية للنظام السابق من أجل استتباب الأمن والحد من التعديات على الأملاك العامة والخاصة، وتخفيف العبء عن قوات الأمن و التعاون مع الادارة في القيام بمهامها، وعلى رأسها القبض على مجرمي الحرب بأقل الخسائر بين المدنيين والعناصر الأمنية.
2-    استدعاء الضباط المنشقين إلى الوطن لضرورة مشاركتهم الأساسية في بناء جيش وطني سوري.
3-    إبعاد كل المقاتلين غير السوريين من المدن السورية في مختلف مناطق البلاد وعدم إدماج أي منهم في جهازي الأمن والجيش.
4-    نظرا للمهام الكبيرة التي تواجهها الإدارة، فإنه من الأفضل الاستعانة بالخبرات المتوافرة بكثرة في مؤسسات الدولة ومختلف أنحاء البلاد، وعدم الاقتصار على نسخ تجربة حكومة الإنقاذ في إدلب على كامل المساحة السورية، ومن أجل توسيع المشاركة وإغنائها.
5-    إمكانية الاستعانة بخبرات عربية ودولية محايدة للمساعدة والإسراع في إنجاز المهام الانتقالية وتعزيز السلم الأهلي، خاصة في المناطق التي تشهد بعض التوترات، على أن يكون ذلك من خلال قرار أممي ومن جامعة الدول العربية.